بحث الرئيس التونسي، قيس سعيد، مع رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية، فرانك فالتر شتاينماير، العديد من القضايا في مقدمتها الملف الليبي.
وحسب الرئاسة التونسية فقد توقف الرئيسان مطولا على تطور الأوضاع في ليبيا، حيث شدد سعيد على أن الشرعية في هذا البلد لا يمكن أن تكون سوى شرعية ليبية خالصة دون تدخل أي قوة أجنبية.