حذر الرئيس العراقي، برهم صالح، من المخاطر الجسيمة التي تواجهها بلاده، بسبب النقص الكبير في منسوب المياه، داعيا إلى حوار صريح مع تركيا وإيران وسوريا، يستند على مبدأ عدم الإضرار بأي طرف.
الرئيس العراقي أشار في تصريحات تلفزيونة إلى أن بناء السدود على دجلة والفرات أدى إلى نقص متزايد في المياه، ما يهدد الإنتاج الزراعي ووفرة مياه الشرب، محذرا من أن تواجه بلاده عجزا يصل إلى نحو أحد عشر مليار متر مكعب من المياه سنويا بحلول عام ألفين وخمسة وثلاثين.