
صرحت عضو الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور، نادية عمران، أن المؤتمر المرتقب في باريس لن يحسم ملف إخراج المرتزقة وكذلك ملف الانتخابات.
وأضافت عمران أن ما سيخرج به المؤتمر لن يكون له أثر واضح، خاصة أن المجتمع الدولي لا يزال منقسما تجاه الأزمة الليبية وأن العديد من الأطراف يستخدمون ورقة المرتزقة للضغط باتجاه استمرار الانقسامات، وأوضحت عمران أنه ما لم يكن هناك خطوات واضحة للحل فستكون الانتخابات بابا جديدا للخلافات.