قالت مندوبة ليبيا السابقة لدى الأمم المتحدة، سلوى الدغيلي، إن فرنسا لم تغير موقفها من الانتخابات، وترى أنها ضرورية لإيجاد شرعية مستمدة من الشعب بالرغم من كل التحديات القائمة.
وأضافت الدغيلي أن الإعلان عن تأييد الانتخابات في حد ذاته لا يكفي، إذ يجب أن يكون مقترنا بإجراءات تعاقب من يعوقها لتكون قادرة على تغيير المشهد وإنتاج حالة الاستقرار المنشود الذي سيجعل السلطات القادمة قادرة على حسم وجود القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة وإخراجهم من ليبيا.