دفع عربي ودولي نحو إجراء الانتخابات في الـ24 من ديسمبر، والذي يعد المطلب الوحيد لإحداث تغيير في البلاد التي عصفت بها على مدى السنوات الماضية أزمات وعدم استقرار، حيث شددت الغالبية على ضرورة إجرائها، داعين الشعب الليبي للمشاركة والتعبير عن آرائهم دون تأثيرات وضغوط، وقطع الطريق أمام المعرقلين.