جدد الاتحاد الأوروبي رفضه القاطع لوجود أي مرتزقة على الأراضي الليبية.
وقال بيتر ستانو، المتحدث باسم الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية، إن الاتحاد لا يمول أي مجموعات مسلحة في ليبيا.
جاء ذلك ردا على تقرير إيطالي اعتبر أن دول الاتحاد الأوروبي تميل نحو التواطؤ مع خفر السواحل الليبي بشأن الاتجار بالبشر، مشيرا إلى أنه يتم التلاعب بالهجرة كورقة سياسية قوية.
وأوضح ستانو أن طبيعة تعاون الاتحاد الأوروبي مع خفر السواحل الليبي هي إنقاذ الأرواح من خلال توفير المعدات والتدريب للتمكن من إنقاذ الناس على حدودهم الإقليمية.
