رحب وزير الخارجية الإيطالي، لويجي دي مايو، بقرار الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والشؤون الأمنية للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إرسال مراقبين أوروبيين للوقوف على سير الانتخابات.
ووصف دي مايو القرار بأنه علامة مهمة على الالتزام الأوروبي في ليبيا، معتبرا أن الأولوية بالنسبة للانتقال المؤسسي في ليبيا تكمن في إجراء انتخابات شاملة وذات مصداقية.