في سلسلة متتابعة من فقد العلماء خلال هذه الأيام، نعت ليبيا أمس واحدا من علمائها الكبار، ورمزا من رموز القرآن الكريم وقراءاته، الشيخ الورع الجليل، محمد الهادي اكريدان، الذي لبى نداء ربه بعد معاناة من المرض، ومسيرة حافلة من الوعظ والإرشاد سالكا مسلك التوسط الذي ميزه كما ميز جيله من العلماء.

