أوضحت المتحدثة باسم المجلس الرئاسي، نجوى وهيبة، أن المصالحة التي يراها الرئاسي لا تكون قائمة على أي إقصاء وتهميش، بل تكون فيها مشاركة وتكاملية وقبول من الجميع.
وقالت وهيبة في تصريحات صحفية، إن ملف المصالحة انطلق في أبريل الماضي بعد الإعلان عن تشكيل مفوضية الانتخابات وتأسيس المصالحة، لأنها كعملية تعد مجموعة من المراحل وليست مرحلة واحدة، مشيرة إلى أن الهدف من الملتقيات التي عقدها الرئاسي، هو إشراك فئات مختلفة من المجتمع.
وأكدت وهيبة أن المجلس الرئاسي يرى أن الفرصة والمناخ الآن مهم وإيجابي، وفيه زخم يساعد على المصالحة.