قالت حكومة الاستقرار إن الشعب الليبي لا يزال يعاني إلى يومنا هذا من كافة أشكال العنف والإجرام، مؤكدة وضعها لسياسات فعالة لنزع السلاح وتحقيق المصالحة الوطنية في البلاد.
وأوضحت الحكومة أن هذه السياسات تكفل لجميع الليبيين حياة طيبة هنيئة في كنف دولة يعمها الأمن والاستقرار فلا مكان للعنف في ليبيا المستقبل.