الانتخابات المنتظرة هي الملف الأبرز على الساحة المحلية والدولية المتابعة للشأن الليبي وهو ما دفع الأحزاب والتكتلات السياسية المختلفة إلى التشديد على ضرورة إجراء الانتخابات في موعدها رغم المحاولات البائسة لعرقلتها،، والشعب من جانبه لم يتلكأ عن حماية حقه الدستوري باختيار ممثليه.