توقع البنك الدولي في تقريره الفصلي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أن تستقر أسعار النفط مع بداية عام ألفين وعشرين، اذا نجحت مساعي الدول المنتجة ومنها ليبيا في الحد من وفرة المعروض في الأسواق، مقدما عدة نصائح للدول المنتجة والمستوردة للحفاظ على قوة اقتصاداتها.