أكد المركز الليبي لحرية الصحافة أن الربع الثاني من العام ألفين وخمسة عشر شهد خلاله الصحفيون الليبيون والوسائل الإعلامية انتهاكات جسيمة أدت إلى فقدانهم لحياتهم أو تعرضهم لمضايقات ، سواء أكانت في رصد المعلومة أو مضايقات هاتفية من قبل جماعات مسلحة قبلية أو انتهازية أو متطرفة استغلت الانقسام السياسي والأزمة الأمنية لتضع سيطرتها على حرية الصحافة لتهدد وجودها .