غرفة الأخبار 30-07-2016

عناوين الغرفة:
– “احتجاز الشبل .. حلقة في سلسلة انتهاك الحريات”
– “مظاهرات طرابلس .. إرادة شعبية أم ضغوطات سياسية”

الضيوف:
– محمد الناجم “مدير المركز الليبي لحرية الصحافة”
– خالد الترجمان “محلل سياسي”
– أشرف الشح “محلل سياسي”

أبرز ما ورد على لسان الضيوف…

* محمد الناجم:
– نعبر عن تضامننا مع الصحفي سليم الشبل.
– حادثة خطف الشبل تاتي استمرارا لسلسلة الاعتداءات على الصحفيين في ليبيا.
– قبل 24 ساعة من مظاهرات طرابلس ابلغنا الصحافيين بأن هناك جماعات مسلحة تتربص بهم وستقوم بالتضيق عليهم واعتقالهم.
– للاسف الصحفيين لم ينتبهوا لتعليماتنا التي اصدرناها لضمان سلامتهم خلال تغطية الاحداث في طرابلس.
– رصدنا خلال يوم الاحداث في العاصمة الكثير من الاعتداءات على الصحفيين ومصادرة آلياتهم الصحفية.

* أشرف الشح:
– المظاهرات الشعبية ليست جديدة فالعاصمة طرابلس تشهد المظاهرات منذ سنوات بمطالبات مختلفة
– استغلال المظاهرات الشعبية اعلاميا و توجيهها غير مقبول
– هناك استغلال لمظاهرات طرابلس استغلال اعلامي واستغلال سياسي
– المطالبة برحيل الحكومة امر يمكن ان يحدث لاي حكومة ام التنديد بالتدخل الاجنبي فقد عبر المجلس الرئاسي عن موقفه من التدخل الاجنبي وعدم رضاه
* خالد الترجمان:
– كانت تخرج المظاهرات في السابق لدعم شورى بنغازي والذي ثبت للجميع بأنه – – – تشكيلات مسلحة متحالفة مع داعش ومع انصار الشريعة
– نحن نعلم جميعا ان الكثير من الدول لديها على الارض اجهزتها ومعلوماتها ولديهم من يقوم باعمالها
– جزء من المظاهرات التي تحت في طرابلس محاولة لارباك الموقف واخفاء الخسائر البشرية والشباب الذين قضوا نحبهم – بسبب فتاوى المفتي في بنغازي
– السراج لا يمكنه رفض مطالبات تلك الميليشيات فنحن ندرك كيف تتعامل تلك الميليشيات مع رؤساء الحكومات فهي تفرض ما تريد بالسلاح
– مجلس الرئاسة تحت سلطة وهيمنة الميليشيات وقد دخل بتنسيق مع ميليشيات لا علاقة لها بالجيش الوطني
– المجلس الرئاسي ذهب الى راس لانوف ليجلس مع الجضران مغتصب النفط
– كل الحكومات تجد مبررا للتعامل مع الجضران الذي صدر بحقه مذكرات قبض كثيرة ويجب ان يكون في السجن
– المجلس الرئاسي ولد ميتا ولا يمكنه التوفيق بين الليبيين
– المقاتلة لن تستطيع السيطرة لوحدها على طرابلس فهناك مليشيات أقوى منها ومن الاخوان
– هناك مليشيات غير معروفة في طرابلس قوية جدا وتعد العدة ليكون لها دورها في العاصمة

In this article